يَ رِيحَة المَطَرْ وْوْوْيِنكّ
ليل مظلم وجو هآدئ
وشخص مستلقي بِ قرب نآفذة مفتوحه كبيره
ولآ ضوء سوآ القمر وشيء من موسيقى نآعسه
لآ شيء سوآ الصمت ..
ثم يكسره صوت المطر الغزير
ورآئحة الآرض مخلوطة بطهآرة السمآء
يبتسم , وعينآه تلمعآن ربمآ ألما وربمآ فرحآ
لأن السمآء قد بكت ك حجم بكآء قلبه ,
الذي لم يستطع بوح ألمه حتى لنفسه
فتغمض عينآه غفلة , ويرحل . . .
في سبآت لم ينمه منذ آخر ليلة ماطره